نتائج البحث: إيتالو كالفينو
لو رجعنا إلى ثقافتنا للاحظنا أن قضية السرقة الأدبية كانت متفشية منذ الشعر الجاهلي في المقدمات الطللية والغزلية كما في الصور الشعرية والمعاني، حتى إن حسانا ابن ثابت اضطُر إلى نفيها عن نفسه.
ثمة كتّاب تعتبر مراسلاتهم جزءًا لا يتجزأ من عملهم الأدبي والفكري. من هذه الفئة الثانية، نجد حالة الكاتب الإيطالي إيتالو كالفينو (1923 – 1985)، أحد أهم الروائيين وأكثرهم شهرة ومقروئية في القرن العشرين.
إيطاليا تحب مبدعيها. هذا أول ما يتبادر إلى الذهن عند متابعة الأنشطة والفعاليات التي أعدتها على مدار العام احتفالًا بالذكرى المئوية لميلاد إيتالو كالفينو. وشملت عددًا من المؤتمرات لمناقشة أعماله واستشرافها للحظة الراهنة.
تلعب المملكة النباتية دوراً حاسمًا في حياة الإنسان، وذلك من خلال تأمين المأكل، والمسكن، والدواء، والبيئة الحيوية التي تحيط به، إلى جانب توفير الأكسجين وامتصاص ثاني أكسيد الكربون. هذا التعالق جعل من الأشجار ذات أهمية كبرى في الثقافة الإنسانية.
بدأ مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي كـ"بينالي"، إذ أقيمت دورتاه الأولى عام 1932، والثانية عام 1934. هذا لا ينفي خطأ وصفه بتلك المفردة. والأدق اعتماد التسمية الصحيحة، الإيطالية والإنكليزية والفرنسية: "مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي".
في كتابه "تاريخ الكذب"، الذي صدرت ترجمته الإنكليزية مع نهاية عام 2022 الفائت عن "بوليتي برس" المختصة بنشر الكتب الاجتماعية والإنسانية، يأخذنا الكاتب الأسباني خوان جاسينتو مونوز رينجيل في جولة فلسفية مثيرة للبهجة والقلق معًا.
نظّم معهد الدراسات الإبستمولوجية- أوروبا ومختبر النص واللغة بكلية اللغة العربية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، الجامعة الشتوية في موضوع: مونتين وترجماته أيام 20/21/22 أكتوبر 2022. وقد شكّلت محاور الفعالية، بحضور الشاعر أدونيس، فرصة للبحث والتفكير والتأمّل بترجمة مونتين للعربية.
محمود شقير واحد من أبرز الأدباء الفلسطينيين المعاصرين والفاعلين بقوّة في المشهد الأدبي الفلسطيني. يتميّز بكثافة نتاجه الأدبي وتنوّعه. حول القدس، والهوية، وصراعهما على الوجود، والأدب والثقافة الفلسطينييْن، باعتبارهما واجهةً حتميّة للمقاومة، وحول نتاجه الأدبيّ الضخم والمتنوّع، كان هذا الحوار.
صدر حديثًا للناقد والمترجم السوري ناصر ونوس كتاب "الرواية والقارئ وزواج المتعة"، وذلك على منصة أمازون بصيغتين ورقية وإلكترونية. ويقوم الكتاب على قراءات أجراها المؤلف لروايات عربية وعالمية تجمعها ما يمكن تسميته بمتعة القراءة.
صدر حديثًا عن دار المدى كتاب "لماذا نقرأ الأدب الكلاسيكي؟" للإيطالي إيتالو كالفينو، بترجمة دلال نصر الله. وجاء في تقديمه: لماذا نقرأ الكُتب الكلاسيكيّة عوضًا عن قراءة الكتب التي تعيننا على فهم زماننا؟ كيف نجد هدوء البال، والفراغ، لقراءة الكلاسيكيّات؟